حصل ثالث سلسلة الهواتف الذكية الجديدة “جالاكسي أيه” Galaxy A من ساسونج، “جالاكسي أيه 7″، على ترخيص هيئة الاتصالات الصينية TENAA وذلك بعد أقل من أسبوع من حصوله على ترخيص هيئة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC.
وعرضت هيئة الاتصالات الصينية، لأول مرة، عن صورة حية للهاتف المرتقب، ونشرت بعضا من تفاصيل مواصفاته.
الهاتف Galaxy A7 المرتقب سيكون الأنحف بين هواتف سامسونج
وكانت سامسونج قد كشفت في وقت سابق من هذا العام عن الهاتفين الذكيين “جالاكسي أيه 3″ و “جالاكسي أيه 5″، لكنها لم تكشف عن الهاتف “جالاكسي أيه 7″ الذي تحدثت عنه التسريبات قبل ذلك.
وكانت هيئة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية قد أكدت أن الهاتف المرتقب يدعم تقنية الاتصال قريب المدى NFC وشبكات الجيل الرابع LTE، كما أن طوله وعرضه يبلغان 150 و 75 ميليمترا، على التوالي.
ومن جانبها، ذكرت هيئة الاتصالات الصينية أن أبعاد “جالاكسي أيه 7″ ستكون 150.9×75.9×6.3 ميليمترات، مما يعني أن الهاتف سيكون الأنحف حتى الآن بين هواتف شركة سامسونج الذكية.
وذكرت الهيئة أيضا، وبخلاف التسريبات السابقة، أن الجهاز سيأتي بشاشة مقاس 5.5 بوصات وبدقة 1,920×1,080 بكسل، وسيقدم الهاتف كاميرا خلفية بدقة 12 ميجابكسل، وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابكسل.
ويظهر أن الهاتف “جالاكسي أيه 7″ سيضم معالجا ثماني النوى يعمل بتردد 1.5 جيجاهرتز بمعمارية 64 بت ومن نوع “كوالكوم سنابدراجون 615″، وذاكرة وصول عشوائي قدرها 2 جيجابايت، و 16 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية غير القابلة للتوسعة.
وحاله حال نظيريه، “جالاكسي أيه 3″ و “جالاكسي أيه 5″، يتوقع أن يقدم الهاتف المرتقب، الذي يعمل بالإصدار 4.4.4 “كيت كات” من نظام التشغيل أندرويد، هكيلا معدنيا بالكامل.

     

وكانت سامسونج قد كشفت نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي عن أول منتجاتها من سلسلة الهواتف الذكية “جالاكسي أيه” Galaxy A التي تمتاز بهيكل معدني كامل، وقالت إن الهاتفين الجديدين “جالاكسي أيه 3″ و “جالاكسي أيه 5″ موجهان للمستهلكين الشباب مع مواصفات منخفضة ومتوسطة، وتشكيلة من الألوان الزاهية.

تهدف هذه الشراكة إلى تعزير حماية أمن نظام التشغيل "أندرويد" من خلال الاستفادة من خبرات بلاك بيري في مجال التشفير الكامل.

أعلنت سامسونج وبلاك بيري عن شراكة تربط بين منصة "سامسونج نوكس" وبرمجيات شركة بلاك بيري"BES 12".
وتهدف هذه الشراكة إلى تعزير حماية أمن نظام التشغيل "أندرويد" من خلال الاستفادة من خبرات بلاك بيري في مجال التشفير الكامل.
وتبدو هذه الخطوة "غريبة" بعض الشيء من بلاك بيري، حتى أن المسؤولين فيها حرصوا على الإشارة إلى أن الرئيس التنفيذي للشركة يتمنى لسامسونغ أداءً جيداً في المستقبل.
وبالرغم من أن البرنامج "نوكس" قد حصل على موافقة من أماكن هامة مثل وزارة الدفاع الأمريكية، إلا أنه كانت هناك تقارير عن عيوب أمنية، قد تُلقي ببعض الشكوك حول الخدمة.

أونست - اونست - شركة اونست للتطوير العقارى وادارة المشروعات

صنفت اختبارات عديدة أجريت على كمبيوترات أندرويد اللوحية الكمبيوتر القادم من سامسونج جالاكسي تاب إس كأفضل كمبيوتر لوحي يعمل بنظام أندرويد حتى الآن وهنا نشاهد بالصور مواصفات الكمبيوتر.

زود الكمبيوتر بمعالج كوالكوم سنابدراجون 800 رباعي النوى بتردد 2.3 جيجاهرتز.

3 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي.

أطلقت تويتر مرشحات جديدة لإضافة التأثيرات على الصور المرفوعة مع التغريدات، وهي المرشحات التي يمكن استخدامها عبر تطبيقات الشبكة الاجتماعية للأجهزة الذكية.وأوضحت تويتر، عبر حسابها الرسمي على شبكتها الاجتماعية، أن المرشحات الجديدة تضم خيارات متعددة للتعديل على الصور منها خيار للتحكم في قوة التأثير المضاف على الصورة.وتتاح المرشحات للاستخدام عقب إضافة المستخدم لصورة مع التغريدة وقبل نشرها على حسابه الشخصي، حيث يحتاج المستخدم للضغط على الصورة المصغرة التي تظهر عقب رفع الصورة إلى خوادم تويتر وذلك لإظهار خيارات المعالجة وإضفاء التأثيرات المتاحة.وأشارت تويتر إلى أن المرشحات الجديدة متوافرة ضمن التحديث الجديد لتطبيق شبكتها الاجتماعية سواء المتاح لنظام أندرويد على متجر جوجل بلاي، أو المتاح لنظام iOS على متجر آب ستور.يذكر أن التحديث الجديد لتطبيقات تويتر شمل كذلك تحسينات للأداء وعلاج لبعض الثغرات التي تسبب في خلل للتطبيق أثناء الاستخدام عند بعض المستخدمين.

سرب مؤخراً بعض من مواصفات الهاتف الجديد من سامسونج في الربع الأول من العام القادم جالاكسي إس6.
سيأتي الهاتف الجديد بشاشة قياسها 5.5 إنش


وستقدم الشاشة دقة وضوح كواد إتش دي 2560بـ1440 بواقع 554 بكسل في الإنش الواحد، او حتى أكثر دقة لتصل إلى 3840بـ2160 بكسل.



من المتوقع أن ترفع سامسونج دقة الكاميرا لتصل إلى 21 ميجابكسل
اما الكاميرا الأمامية ستأتي بدقة 6 ميجابكسل



سيزود الهاتف بمعالج من نوع سنابدراجون 810

كما ستأتي نسخة أخرى بمعالج سامسونج آكسيونز 7420


سيحتوي الهاتف الجديد على ذاكرة وصول عشوائي بسعة 4 جيجابايت



ومن المتوقع أن يكون هيكل الهاتف الجديد مصنوع من المعدن بالكامل


سيعمل الهاتف الجديد على نظام التشغيل أندرويد لولي بوب 5.0



سيأتي الهاتف بسعة تخزين داخلي 32 64 128 جيجابايت

البطارية ستكون بقدرة 4000 ميللي أمبير في الساعة




أونست - اونست - شركة اونست للتطوير العقارى وادارة المشروعات

أظهرت أحدث الأرقام أن نظام التشغيل “ويندوز 8.1″ التابع لشركة مايكروسوفت يواصل نموه ليكون ثاني أكثر أنظمة “ويندوز” استخداما، وليقترب أو يتخطى فعلا نظام “ويندوز إكس بي”.
وحقق نظام “ويندوز 8.1″ خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم ما نسبته 12.1 بالمئة من إجمالي حركة المرور عبر الإنترنت التي سجلتها شركة أبحاث السوق “نت أبليكيشنز” Net Applications، وذلك مقارنة مع 10.9 بالمئة و 6.67 بالمئة، كان قد سجلها النظام خلال شهري تشرين الأول/أكتوبر وأيلول/سبتمبر الماضيين، على التوالي.
وفي ذات الوقت، يواصل نظام التشغيل “ويندوز إكس بي”، الذي أوقفت شركة مايكروسوفت الدعم عنه في نيسان/أبريل الماضي، انخفاضه، حيث تراجعت حصته خلال الشهر الفائت إلى ما نسبته 13.5 بالمئة من 17.1 بالمئة خلال تشرين الأول/أكتوبر و 23.8 بالمئة خلال أيلول/سبتمبر.
وترى شركة “نت أبليكيشنز” أنه وبناء على هذه النسب، فقد تتجاوز حصة “ويندوز 8.1″ نظيره “ويندوز إكس بي” ليكون ثاني أكثر أنظمة ويندوز استخداما، خلف “ويندوز 7″، قبل نهاية العام الجاري.
وفي هذه الأثناء، تقول شركة “ستات كاونتر” StatCounter بأن نظام “ويندوز 8.1″ قد تخطى فعلا نظام “ويندوز إكس بي”، فبحسب أرقام هذه الشركة، سجل الأول خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر ما نسبته 10.95 بالمئة من السوق، في حين لم تتجاوز نسبة نظام “ويندوز إكس بي” 10.69 بالمئة.
وكانت شركة مايكروسوفت قد كشفت نهاية شهر أيلول/سبتمبر الماضي عن نظام التشغيل الجديد، “ويندوز 10″، الذي عملت من خلاله على إصلاح المشكلات التي واجهتها مع نظام “ويندوز 8.1″، حيث أعادت زر “إبدأ”، والقدرة على تشغيل تطبيقات واجهة “ميترو” في نوافذ قابلة لتغيير الحجم، وغير ذلك.
وكانت الشركة قد أطلقت نسخة معاينة تقنية، ويتوقع أن تقوم بإطلاق نسخة معاينة للمستهلك من نظام “ويندوز 10″ الجديد مطلع العام المقبل.
وبحسب شركة “نت أبليكيشنز”، سجل نظام التشغيل “ويندوز 8″، خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم، ما نسبته 6.5 بالمئة من حصة السوق، في حين ما يزال نظام “ويندوز 7″ أكثر الأنظمة استخداما وبنسبة تصل إلى 53.71 بالمئة.

تعتزم شركة آبل مواصلة سياستها بالدفع بطرازين جديدين من سلسلة هواتفها الذكية، آيفون، خلال عام واحد، وذلك بالدفع بهاتفي آيفون 6 إس وآيفون 7 في الأسواق عام 2015.وتحاول آبل دعم مبيعات سلسلة هواتف آيفون خاصة في ظل المنافسة التي تواجهها من شركات مثل سامسونج وإتش تي سي وهواوي، وهي الشركات التي توفر أكثر من طراز جديد من هواتفها خلال العام الواحد.وكانت آبل قد بدأت سياسة الدفع بطرازين من هواتف آيفون دفعة واحدة خلال نفس العام في 2013، وذلك عندما كشفت الستار عن هاتفي آيفون 5 وآيفون 5 سي، ثم واصلت تلك السياسة خلال العام الجاري بالكشف عن هاتفي آيفون 6 وآيفون 6 بلس.وقال مصدر مطلع على خطة آبل للعام المقبل أن الشركة تعتزم إزاحة الستار عن هاتف آيفون 6 إس، iphone 6S، خلال فصل الربيع المقبل، وذلك قبل نهاية النصف الأول من عام 2015، على أن تكشف معه عن الإصدار الجديد من ساعتها الذكية.وأضاف المصدر أن آبل ستجهز لحدث أخر خلال شهر سبتمبر من نفس العام للكشف عن هاتف آيفون 7، iphone 7، وهو الهاتف الذي سيتميز بمواصفات تقنية أفضل من طراز آيفون 6 إس كما سيكون أغلى سعراً.وأكد المصدر أن آبل تسعى للتقليل من الدورة الزمنية التي يستغرقها المستهلكين للتحديث إلى طراز جديد من هواتفها الذكية، وهي الدورة التي تتراوح مدتها لدى المستهلكين في السوق الأمريكي بين 18 و24 شهراً.يذكر أن آبل كانت قد أعلنت شهر أكتوبر الماضي عن بيع نحو 39.3 مليون هاتف من سلسلة آيفون خلال الربع المالي الرابع للشركة، لتصل إجمالي مبيعات هواتفها الذكية لنحو 169.22 مليون وحدة خلال العام المالي 2014 والمنتهي بنهاية شهر سبتمبر الماضي.

أطلقت مؤسسة “موزيلا” اليوم الإصدار رقم 34 من متصفح الإنترنت التابع لها “فايرفوكس”، وذلك لأنظمة سطح المكتب، “ويندوز” و”ماك” و”لينوكس”، بالإضافة إلى النسخة الخاصة بأجهزة “أندرويد”.
ويجلب متصفح “فايرفوكس” بإصداره الجديد لأنظمة سطح المكتب العديد من التعديلات والتحسينات، أبرزها البدء بتنفيذ الاتفاقية الخاصة مابين “موزيلا” وشركة “ياهو”، التي تجعل من محرك بحث “ياهو” افتراضيًا ضمن متصفح “فايرفوكس” في شمال أمريكا.
كما يجلب المتصفح عددًا من التحسينات، أبرزها تحسين شريط البحث، وتبديل أفضل بين القوالب، وتجربة ميزة Hello التي تتيح إمكانية محادثة عملاء فايرفوكس في الوقت الحقيقي، بالإضافة إلى تغيير محرك البحث الافتراضي ليصبح “ياندكس” Yandex في بيلاروسيا، كازاخستان، وبعض الناطق التابعة لروسيا.
وبمجرد تحديث “فايرفوكس” إلى الإصدار الجديد، سيقوم المتصفح بسؤال المستخدم عن رغبته في الإنتقال إلى محرك بحث ياهو وجعله افتراضيًا، وبإمكان المستخدم النقر على لاحقًا للبقاء على محرك بحث جوجل.
كما تم تحديث متصفح فايرفوكس الخاص بنظام تشغيل أندرويد، والذي جلب معه العديد من الإضافات أيضًا، أبرزها إمكانية تمرير التبويبات إلى جهاز “كروم كاست” بسهولة، وهو متوفر على متجر جوجل بلاي.
يُذكر أن شركة “ياهو” عقدت مؤخرًا صفقة لتكون محرك البحث الافتراضي على متصفح الويب “فايرفوكس” على أجهزة سطح المكتب والأجهزة المحمولة في الولايات المتحدة، وذلك لتحل محل محرك البحث التابع لشركة جوجل، وسيستمر العمل بهذه الصفقة لمدّة خمسة أعوام.

كشفت شركة فنلندية ناشئة تُدعى Finland’s Circular Devices عن مشروع جديد لإنتاج هاتف ذكي يتألف من أجزاء مُتعددة قابلة للفك والتركيب، وهو مشروع مُنافس لمشروع جوجل الذي يحمل اسم “بروجكت آرا” Project Ara.
وقالت الشركة بأن هاتفها الذي أطلقت عليه اسم “بزل فون” Puzzlephone يهدف إلى حل مشكلة تقليدية يُعاني منها جميع مستخدمي الهواتف، حيث يضطر المُستخدم مثلًا إلى تبديل هاتفه لأن الذاكرة أصبحت قليلة أو المُعالج أصبح بطيئًا رغم أن الشاشة وبقية الأجزاء تعمل بشكل جيد.
ويتألف هاتف Puzzlephone من ثلاثة أجزاء، الجزء الأساسي الذي أطلقت عليه اسم “العمود الفقري” ويتضمن الشاشة ومُكبرات الصوت وبعض القطع الرئيسية، و “القلب” الذي يتضمن البطارية وعدد من القطع الإلكترونية الثانوية، و “الدماغ” الذي يتضمن المُعالج والكاميرا.
وأضافت الشركة ومقرّها في مدينة “إسبو” الفنلندية موطن شركة “نوكيا” بأن هذه الفكرة تتيح للمُستخدم ترقية هاتفه بشكل أكثر فاعلية عبر تبديل الأجزاء المطلوبة، بالإضافة بأن الهاتف صديق للبيئة ويعتمد على المصدر المفتوح، خاصة أنه يعمل بنسخة مُعدّلة من نظام أندرويد.
تأمل الشركة حصولها على التمويل المطلوب من أجل إصدار النموذج الأول من الهاتف خلال فترة قريبة، وتخطط لإطلاق النسخة الأولى منه بسعر متوسط في النصف الثاني من العام 2015.

اشتكى العديد من مُستخدمي هواتف “آيفون 6″ من ظهور مُشكلة في الكاميرا الأمامية لهواتفهم سببها ما يبدو أنه انزياح تُعاني منه الكاميرا نحو اليسار مما يؤدي إلى ظهور ما يُشبه هلالًا رمادي اللون على طرف الكاميرا.
وأبدى العديد من المُستخدمين على شبكات التواصل الاجتماعي انزعاجهم من المشكلة، ورغم أنها لا تؤثر سلبًا كما يبدو على جودة الصور المُلتقطة، إلا أنها تؤثر على شكل الواجهة الأمامية للهاتف، مما دعى آبل إلى تبديل هواتف المُستخدمين بأخرى جديدة لدى عرض الهاتف على المُختصين في متاجر آبل.





ونشر المستخدمون صورًا لهواتفهم التي تُعاني من المشكلة، وذلك ضمن العديد من المنتديات وشبكات التواصل الاجتماعي مثل “ريديت” Reddit و “ماك رومرز” MacRumors و “آي فيكس ات” iFixIt، وتُظهر الصور بوضوح ظهور الحافّة الرمادية جانب الكاميرا والتي تُشير إلى انزياحها داخل الجهاز.
يُذكر أن آبل لم تُصدر أي تعليق رسمي على هذه المشكلة بعد.

أعلنت شركة “أوتودسك” Autodesk الإثنين عن إتاحة حزمتها من تطبيقات التصميم مجانا للطلاب والمعلمين حول العالم.
ووفقا لـ “أوتودسك”، الإعلان الجديد سيسمح لأكثر من 680 مليون شخص في ما يزيد عن 800,000 مدرسة في 188 بلدا حول العالم بالوصول إلى تطبيقاتها دون أي تكلفة.
وكما هو الحال مع البرمجيات المخصصة للطلاب، سيكون الوصول إلى تطبيقات “أوتودسك” للأغراض التعليمية فقط، أي أنه ليس مسموحا استخدامها للأغراض التجارية.
ويأتي الإعلان الجديد عقب خطوة سابقة من “أوتودسك” لجعل برنامجها متاحا لطلاب المدارس المتوسطة والعليا في الولايات المتحدة كجزء من مبادرة Obama’s ConnectEd التي تهدف إلى تسهيل وصول الطلاب إلى التقنيات التعليمية.
ويمكن للطلاب والمعلمين الوصول إلى برنامج “أوتودسك” عن طريق بوابتها التعليمية.

 

Galaxy Tab 4 

تصميم انيق ومتطور وعملى  .

يجمع بين الفخامة والتطور يتمتع بإطار معدنى خالص

Ace 4 Lte

  Galaxy K Zoom - SM-C115

.مزود بميزات قوية ورائعة 

Galaxy Note 3 Lte) N9005)

تصميم متميز هو تطور لGALAXY Note2

Galaxy S3 Neo

Cisco WebExو Jabber كل من GALAXY S III  يستخدم

 ويسمح هذا الجهاز للمحترفين بتبادل المشاركة فى الاجتماعات المهمة 

  Galaxy S4 LTEيلتقط جميع لحظات المرح   يجعل جميع الأشخاص أكثر قربًا   يبسّط المهام اليومية   الهاتف الذي يتكيف معك وليس العكس

   Galaxy S5 LTE

التركيز على اللحظات الثمينة   تشغيل شبكتي Wi-Fi و LTE  الاستمتاع بسرعة عالية   تعزيز الطاقة للمواقف الهامة   مراقب شخصي للياقة البدنية

 Galaxy S5التقاط لحظات لا تفوت   دعم نمط حياة صحي   حماية من الغبار والماء   تجربة مشاهدة مبهرة

أعلنت مؤسسة الإمارات للاتصالات “اتصالات”، اليوم عن توفيرها لعملائها خدمة الدفع لمشترياتهم من التطبيقات والألعاب من متجر “ويندوز فون” من خلال فاتورة الهاتف أو حساب الدفع المسبق.
وقالت “اتصالات” إنها بذلك تكون الأولى في الإمارات ومنطقة الخليج العربي في دعم خدمة الشراء هذه من متجر “ويندوز فون”.
وأضافت الشركة أنها بهذا توفر طريقة آمنة ومرنة ومريحة، حسب وصفها، لمشتركيها للدفع باستخدام حسابهم لديها.
وأوضحت “اتصالات” أن كل ما على المستخدمين عمله هو القيام أولا باختيار التطبيق الذي يرغبون بشرائه من متجر “مايكروسوفت”، وحالما يظهر خيار الدفع على الشاشة سيكون حساب اتصالات متاحا تلقائيا لإتمام الدفع وإنهاء عملية الشراء.
ويعد متجر “ويندوز فون” هو المتجر الرسمي لتطبيقات الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية من “مايكروسوفت”. ويوفر المتجر العديد من التطبيقات والألعاب من أجل التنزيل والشراء.
ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع إعلان منافستها في الإمارات، “دو”، عن تعاونها مع شركة سامسونج الخليج للإلكترونيات، بهدف تبسيط عملية شراء تطبيقات أجهزة جالاكسي بشكل آمن عبر الإنترنت.

إدارة المصاريف– Spending Tracker

يعتمد الكثير من المستخدمين على تطبيق الملاحظات لتدوين مصاريفهم اليومية أو تطبيق إكسل، لكن هذه الحلول لاتُعد الأمثل في ظل وجود الكثير من التطبيقات المتخصصة أكثر في هذا المجال. ويُمكن لمستخدمي ويندوز فون تجربة تطبيق Spending Tracker المجاني والمتخصص في إدارة مصاريف المستخدم، حيث يُمكن من خلاله تسجيل الدخل الشهري والمصاريف اليومية ليقوم التطبيق بعرض رسومات بيانية وتقارير تُساعد المستخدم في هذه العملية.

تعلم اللغات مجاناً – Duolingo

تتوفر على الأجهزة الذكية الكثير من التطبيقات التي تُساعد المُستخدمين في تعلّم لغات جديد بكل سهولة. لكن مُستخدمي ويندوز فون بإمكانهم تجربة تطبيق Duolingo المجاني والذي يُعتبر أحد أفضل تطبيقات تعليم اللغات المتوفرة مجاناً بفضل قاعدة بيانات الدروس الضخمة التي يوفرها، فضلاً عن الأسلوب المُتميّز في تعليم اللغات.

حسومات التسوق – Coupon

دائماً ماتُطلق المتاجر الإلكترونية والمتاجر الكبيرة عروضات أسبوعية أو شهرية للمستخدمين من خلال نظام الكوبونات أو القسائم. ويُمكن للمستخدمين تجربة تطبيق Coupon$ المجاني والذي يُقدم بشكل مُستمر حسومات لكبرى المتاجر ومواقع التسوق على الإنترنت. وبالتالي قبل شراء أي شيء يُمكن البحث عن وجود عروض للاستفادة منها والحصول على حسم.

تشغيل الموسيقى والفيديو – AirPlayer+

لايدعم برنامج ويندوز ميديا بلاير جميع اللواحق للملفات الصوتية ومقاطع الفيديو، لذا دائماً مايحتاج المُستخدم إلى تحويلها قبل نقلها إلى الجهاز. لكن مُستخدمي ويندوز فون بإمكانهم تجربة تطبيق AirPlayer+ المجاني والذي يُقدم الكثير من الميزات عند تشغيل مقاطع الفيديو والملفات الصوتية فضلاً عن دعمه لمعظم اللواحق.

تحميل مقاطع يوتيوب – YouTube+ HD

يتوفر في متجر تطبيقات ويندوز فون كميّة كبيرة من تطبيقات يوتيوب، بعضها يُقدم ميزات جديدة وبعضها الآخر يُقدم فقط ميزة البحث وتشغيل المقاطع. لكن المُستخدمين بإمكانهم تجربة تطبيق YouTube+ HD المجاني والذي يسمح مشاهدة وتحميل المقاطع بكل سهولة، فضلاً عن توفير بقية الميزات الموجودة في الموقع الرسمي.

قالت المفوضية الأوروبية اليوم الأربعاء إن شركة “جوجل” قد عرضت المزيد من التنازلات لمعالجة مخاوف المنظمين الأوروبيين حول محرك البحث الخاص بها، لتقترب فعليًا من عقد تسوية لقضية دامت التحقيقات فيها ثلاث سنوات، ولتتجنب غرامة محتملة تصل حتى 5 مليار دولار أمريكي.
فبعد أن بدأت المفوضية الأوروبية في تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2010 تحقيقات مع “جوجل” على خلفية اتهامات وجهت للأخيرة بالاحتكار، كانت قد أثارتها شركات منافسة أبرزها “مايكروسوفت”، والتي زعمت أن “جوجل” تمارس بعض الأساليب عند إظهار نتائج البحث عبر محركها لإبراز خدماتها المتعلقة بموضوع البحث دون خدمات المنافسين.
أما الآن، وبعد أن حاولت “جوجل” لثلاث مرات حل القضية، يبدو أنها اقتربت من عقد تسوية مع المنظمين الاتحاد الأوروبي، بالرغم من وجود احتمالية كبيرة لتدخل منافسيها.
ومن جهته، قال مفوض المنافسة لدى “الاتحاد الأوروبى”، “جواكين ألمونيا” ، “أعتقد أن العرض الجديد الذي حصلنا عليها من جوجل بعد محادثات طويلة وصعبة يمكنه الآن أن يعالج مخاوف المفوضية”.
وأوضحت المفوضية أنها ستتخذ قرارها النهائية بعد الحصول على ردود منافسي “جوجل”، مع الإشارة إلى أن عرض الشركة الأخير لا يغطي إلا أوروبا وهو صالح لمدة خمس سنوات.
وبدوره قال المتحدث باسم “جوجل”، إنهم يتطلعون إلى إحداث تغيير جذري في طريقة عمل “جوجل” ضمن القارة الأوروبية، مضيفًا أنهم عملوا مع المفوضية الأوروبية لمعالجة القضايا التي أثاروها على أمل حل هذا الأمر.
يُذكر أنه وبموجب العروض الأخيرة والمقدمة من قبل “جوجل”، تعهدت الشركة التي تملك حوالي ثلاثة أرباع حصة سوق البحث الأوروبية، وفقًا لشركة الاستشارات “كوم سكور” comScore، بالسماح لثلاثة من منافسيها بعرض شعاراتهم وروابط ويب ضمن صندوق بارز، ليقرر مزودو المحتوى اختيار أيًا منها،  وهذا سيُسهل على المعلنين نقل حملاتهم الإعلانية إلى المنصات المنافسة مثل “ياهو” و محرك البحث “بينج” التابع لشركة “مايكروسوفت”.
تجدر الإشارة إلى أن التوصل إلى تسوية طال انتظارها، قد لا يجعل “جوجل” في منأى من قضية أخرى، تخص هذه المرة نظام التشغيل مفتوح المصدر والتابع لها “أندرويد”، فالشركة توفر النظام بالمجان، وهو النظام الذي يعمل به ثلاثة من بين كل أربعة هواتف ذكية بيعت حول العالم.
ويساعد نظام “أندرويد” الشركة على توسيع رقعة أعمالها في سوق محركات البحث وخاصة عبر الأجهزة المحمولة الذكية، غير أن مجموعة من الشركات تطلق على نفسها اسم “فير سيرتش” FairSearch تضم شركات من بينها “مايكروسوفت” و “نوكيا”، تتهم “جوجل” باستخدام “أندرويد” لتحويل حركة المرور إلى محرك البحث الخاص بها. هذا ولم تقرر المفوضية الأوروبية بعد البدء في تحقيقات جديدة

صوّت برلمان الاتحاد الأوروبي بأغلبية لصالح قرار يدعو إلى تقسيم الشركات التي تُقدّم خدمة البحث على الإنترنت، بحيث يتم فصل خدمة البحث عن بقية الخدمات التجارية التي تُقدمها شركات الإنترنت لمنع ما يرى البرلمان الأوروبي احتكارًا تُمارسه هذه الشركات.
ورغم أن القرار لا يذكر شركة جوجل بالإسم، إلا أنه موجّه ضمنيًا ضد الشركة الأمريكية التي تستحوذ على 90 بالمئة من سوق البحث على الإنترنت في أوروبا، حيث تُحقق المفوّضية الأوروبية منذ سنوات بدعاوى احتكار موجّهة ضد جوجل.
وأكد القرار على أهمية توفير شروط تنافسية مُلائمة في سوق البحث على الإنترنت، حيث يرى الاتحاد الأوروبي بأن جوجل تقوم بإعطاء الأفضلية لإبراز خدماتها ضمن نتائج البحث في مُحرّكها على حساب الخدمات التي تُقدمها الشركات الأخرى.
ورغم أن البرلمان الأوروبي لا يتمتع بالقدرة القانونية على إجبار جوجل للانصياع إلى القرار، إلا أنه يُمكن أن يُشكل ورقة إضافية بيد المفوضية الأوروبية التي تُلاحق جوجل في قضية الاحتكار، والتي تمتلك الإمكانية لتنفيذه.
وكانت الولايات المتحدة قد أبدت مُعارضتها للقرار أمس من خلال رسالة وجهها قانونيون أمريكيون، اعتبروا بأن القرار سياسي بالدرجة الأولى، ودعوا إلى التعامل مع مخاوف الاحتكار عبر العمليات التنظيمية التقليدية. ورأت الرسالة بأن القرار من شأنه وضع حد للإبداع والاستثمارات التي تقوم بها شركات الإنترنت الأمريكية وبأنه يأتي على حساب ملايين المستخدمين في أوروبا الذين يستمتعون باستخدام هذه الخدمات يوميًا.
يُذكر أن جوجل لم تُصدر بعد أي تعليق رسمي على قرار البرلمان الأوروبي.